|
|
مشرف المنتدى: king |
مجتمع uCoz العربي للدعم والمساعدة تواصل لديك سؤال؟ اسئل هنا! نصائح لإنشاء المواقع الاسلامية ؟ (موضوع مهم لاصحاب المواقع الإسلامية او اللى بيفكر يعمل واحد) |
نصائح لإنشاء المواقع الاسلامية ؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، انا قرأت هذا الموضوع على الشبكة وحبيت انقله لكم لتستفيدوا منه 650 موقعاً عربياً وإسلامياً على الإنترنت بنسبة 9% فقط من مواقع الشبكة لا شك أن المسلمين حتى الآن لم ينجحوا في استغلال شبكة المعلومات الدولية >الإنترنت< دعوياً بالشكل المطلوب، فالإحصاءات تقول: إن المواقع التنصيرية في الشبكة تزيد على المواقع الإسلامية بمعدل 1200%، ونصيب المسلمين من الإنترنت حتى الآن مازال هزيلاً، ولا يرقى إلى المستوى المطلوب، وقد أشارت دراسة حديثة إلى أن المنظمات المسيحية هي صاحبة اليد العليا في الإنترنت حيث تحتل نسبة 62% من المواقع، ويليها في الترتيب المنظمات اليهودية، بينما تساوى المسلمون مع الهندوس، حيث لم تزد حصة كل منهم على 9% فقط· ويقدر الخبراء عدد المواقع الإسلامية والعربية على الإنترنت ب ـ 650 موقعاً وقد بدأ ظهور هذه المواقع منذ العام 1993م، وكانت المواقع الإسلامية الأولى باللغة الإنكليزية ثم بدأ ظهور مواقع بلغات مختلفة ولكن معظمها كان محدود التأثير ويحتوي على معلومات سطحية والكثير منها غير صحيح· وفي الآونة الأخيرة ظهر عدد من المواقع المتميزة التي يقوم عليها متخصصون في مجالات مختلفة تدعمهم هيئات وشركات ومنظمات ووزارات إسلامية في بلدان مختلفة من العالم الإسلامي، وهذه المواقع تتميز بحسن التخطيط لها بحيث خُرِّجت في تصميمات جيدة ومادة أفضل مما سبق، وإن كان يشوبها بعض القصور الذي يجب تلافيه ولا تزال الساحة بحاجة إلى المزيد من المواقع الإسلامية التي تستفيد من هذه التجارب لتقدم الجديد دائما، وخصوصاً مع وجود هذا الإقبال الإسلامي المتزايد على الإنترنت· فلا جدال في أن شبكة >الإنترنت< تعد ثورة كبيرة في عالم الاتصالات، حيث أصبحت أقوى وسيلة إعلامية عالمية من حيث التأثير، ووصل عدد مستخدمي الإنترنت في العالم إلى نحو من 300 مليون مستخدم، والواجب يحتم علينا نحن المسلمين أن نستفيد من هذه الثورة الإعلامية والاتصالية قبل غيرنا من بني البشر، باعتبار عالمية رسالة الإسلام التي نحملها، ويجب علينا إبلاغها لكل من يحيا على هذه الأرض، ولقد فتحت هذه الشبكة الدولية الجبارة آفاقاً جديدة للدعوة الإسلامية والعمل الإسلامي، واستغلالها في الدعوة أصبح ضرورة ملحة، إلى جانب كل ما وصل اليه العلم من وسائل إعلامية كالطباعة والتصوير والكمبيوتر والإذاعة والتلفاز وبخاصة الإذاعات الموجهة والقنوات الفضائية· الإنترنت وسيلة للدعوة وإذا نظرنا إلى الإنترنت كوسيلة للدعوة إلى الإسلام نجدها تتميز بمجموعة من الخصائص التي تجعلها وسيلة أكثر حيوية وتأثيراً من أي وسط إعلامي آخر ومن هذه الخصائص: 1 ـ الاندماج: فقد أحدثت الإنترنت نوعاً من الاندماج بين خصائص الوسائل الإعلامية الأخرى إذاعة ـ تلفاز ـ صحف ومجلات، فهي تجمع بين الكلمة المكتوبة والصوت والصورة والفيديو في وسيلة واحدة هي الإنترنت، وتجمع كذلك بين التربية والتعليم والتثقيف والترفيه· 2 ـ الانتشار: فقد بلغ عدد المشتركين بالإنترنت في العالم أكثر من 300 مليون مشترك منهم نحو مليونين في العالم العربي، وهذا الرقم في زيادة مستمرة، وحسب أحدث الدراسات فإن مستخدمي الإنترنت هم أكثر الشرائح الحيوية في المجتمعات، حيث إن 75% من هؤلاء المستخدمين تتراوح أعمارهم بين 16 و 44 عاما، و45 % من هؤلاء أكملوا دراساتهم الجامعية· وتشير دراسة بريطانية إلى أن الراديو أمضى 38 سنة قبل أن يصل إلى 50 مليون نسمة من البشر أما التلفاز فقد احتاج إلى 6 سنوات والكمبيوتر 13 سنة أما الإنترنت فقد استمرت خمس سنوات فقط ووصل إلى العدد الخمسين مليون نسمة· 3 ـ التفاعلية: أحدثت الإنترنت نوعاً من التفاعلي بين المشاهد وبين مصدر المعلومات ففي التلفاز كان المشاهد مجرد مستقبل لا يستطيع أن يسهم بالمشاركة، وكذلك الراديو بينما الإنترنت تتيح للمشاهد او المستخدم أن يشارك في هذه المعلومات عن طريق قنوات الحوار (chating) والاستطلاعات والإدلاء بالرأي في القضايا المختلفة· 4 ـ سهولة الاتصال: فقد أصبح البريد الإلكتروني (e-mail) من أسرع وأرخص وسائل الاتصال في العالم وتستطيع من خلاله نقل ملفات نصوص تحتوي على عشرات الصفحات في أقل من دقيقة لأي شخص في العالم· 5 ـ سهولة نقل وتخزين المعلومات والبيانات فعن طريق الإنترنت تستطيع أن تتنقل بين كميات كبيرة من الصور والمعلومات والوثائق ويسهل عليك تخزينها والاحتفاظ بها في ثوان معدودة في ذاكرة الكمبيوتر· نصائح لإنشاء المواقع الإسلامية ولإنشاء مواقع إسلامية متميزة تخدم الإسلام على الإنترنت ينصح خبراء الإنترنت بأن يحتوي الموقع الإسلامي على الخصائص التالية: 1 ـ جودة المحتوى من حيث وفرة المعلومات المنشورة وشمولها وتغطيتها لمجالات تخصص الموقع وأهدافه، وأيضا تعدد لغات هذا المحتوى ليصل إلى أكبر عدد ممكن من مستخدمي الإنترنت· 2 ـ سهولة تصفح الموقع والتنقل بين أجزائه، وهذه السهولة تعتمد على جودة تنظيم صفحاته وترابطها، وتوافر أدوات بحث داخل المحتويات· 3 ـ توافر الخدمات التفاعلية مثل الدردشة وسجل الزوار وخدمات أخرى مثل توافر فرص عمل وعرض طلبات الزواج أو بريد مجاني أو أجندة أو مفكرة أو بطاقات تهنئة· 4 ـ التكامل مع بقية المواقع الإسلامية الأخرى للبعد عن التكرار مع وجود ربط بهذه المواقع· 5 ـ البعد عن الخلافات المذهبية والسياسية لتحقيق أكبر قدر ممكن من العالمية والانتشار· 6 ـ جودة التصميم وجمال الرسوم والإطارات 7 ـ توافر العمل المؤسسي في نشر الصفحات والمواقع الإسلامية على الإنترنت من خلال تحقيق الدعم المادي والدعم الفني المتخصص في العمل· 8 ـ ضرورة وجود فريق عمل لكل موقع، يتخصص أفراده كل حسب مجاله بحيث يتحقق في النهاية التكامل والنجاح لهذه المواقع، فالشبكة الإسلامية الناجحة تتطلب وجود فريق شرعي وفريق فني وفريق إعلامي وفريق استشاري· 9 ـ أن تتخصص مجموعة من المواقع الإسلامية في طرح الدعوة الإسلامية لغير المسلمين وللمهتدين الجدد، بشكل تخصصي لنحقق بذلك انتشاراً وقبولاً واسعين بين غير المسلمين· 10 ـ أن تتولى بعض المواقع الإسلامية مواجهة المواقع التي تحمل أسماء إسلامية لكنها في الحقيقة تبث مفاهيم وأفكاراً وعقائد مخالفة للإسلام مثل مواقع القاديانية، والأحمدية، وغيرها· 11 ـ ضرورة توافر الدعم والموازنة لتحقيق التنوع والتطوير المستمر، وللمحافظة على زوار الموقع، وجذب زوار جدد، فالصفحات الجامدة يقل عدد زوارها تدريجيا، بل قد لا يزورها أحد فيما بعد، فلابد من البحث المستمر والتطوير والتجديد لتحقيق الحضور للمواقع والشبكات والصفحات الإسلامية · نشر الدعوة الإسلامية والسؤال الذي يطرح نفسه الآن هو: كيف يمكن استغلال الإنترنت في نشر الدعوة الإسلامية ؟، إن الأمر يتطلب إلى جانب بث دعوة الحق من خلال المواقع الإسلامية، التفكير في وسائل ابتكاريه للوصول إلى أكبر عدد من مستخدمي الشبكة، وبخاصة ممن لا يزورون المواقع الإسلامية· ولعل وجود الكثير من المواقع على الشبكة لكبار العلماء مثل الدكتور يوسف القرضاوي، والشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ ابن العثيمين والشيخ الدوسري والشيخ المنجد دليل قوي على أهمية الإنترنت، وضرورة تسخيره لخدمة الإسلام ودعوته· ولقد أجازت لجنة الإفتاء في جمعية إحياء التراث الإسلامي بالكويت دعم الشركات القائمة على نشر الصفحات الإسلامية، فالانفاق في سبيل إظهار دين الله تعالى وإعزازه في الأرض، وجعل كلمة الله تعالى هي العليا من أعظم الصدقات وأفضلها· وقالت اللجنة: يشرع الدخول إلى شبكة الإنترنت والدعوة إلى الله تعالى ودينه من خلالها، وأن يشارك فيها كل من يستطيع ذلك، مع مراعاة الضوابط الشرعية العامة للدعوة، وأن يتولى الرد على الشبهات التي تطرح للنقاش من قبل غير المسلمين أو الفرق الضالة، أهل العلم المتخصصون، وأن يتم الإعداد للدعوة عبر الإنترنت إعداداً جيداً، وأن يخاطب الناس بقدر عقولهم ومكانتهم، لأن الدعوة موجهة لأصناف شتى من الناس· ولقد أعدت وزارة الأوقاف المصرية موقعاً على شبكة الإنترنت لبث تفسير القرآن الكريم المعروف ب ـ المنتخب ـ بخمس لغات هي: العربية والفرنسية والروسية والألمانية والإنكليزية· وقال وزير الأوقاف المصري الدكتور حمدي زقزوق لوكالة الأنباء الإسلامية لقد بدأ البث بالفعل بأربع لغات وسيتم البث باللغة الإنكليزية في القريب العاجل· وأكد أن مركز الدراسات والموسوعات الإسلامية في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية شكل لجنة عليا للإنترنت من أساتذة جامعة الأزهر والباحثين في الدراسات الإسلامية واللغات الأجنبية لمراجعة المعلومات التي يتم بثها على شبكة الإنترنت وتصحيح الأخطاء أولاً بأول كما تقوم هذه اللجنة بمتابعة كل ما يبث من معلومات مغلوطة وشبهات وأباطيل حول الإسلام من خلال الإنترنت، وتصنيفها والرد عليها بأسلوب علمي مقنع، وبثها على الشبكة من خلال مواقع عدة يمتلكها الأزهر والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية· أما عن الوسائل الممكنة عبر الإنترنت لنشر الدعوة الإسلامية فيمكن تحديدها فيما يلي: 1 ـ إنشاء مواقع إسلامية تقدم الإسلام الصحيح بشكل سهل وجذَّاب ومشوِّق· 2 ـ نشر الصحف الإسلامية على الشبكة· 3 ـ توافر الكتب الإسلامية المختلفة من خلال المواقع الإسلامية والعربية، وبخاصة أمات كتب التراث، كتفاسير القرآن وترجمات معانيه باللغات المختلفة، وكتب الأحاديث، والموسوعات الفقهية· 4 ـ استغلال غرف المحادثة والحوار عبر الكثير من المواقع ومحركات البحث في عرض دعوة الإسلام على الآخرين، وهذه وسيلة طيبة ومثمرة، وقد جربها بعض الدعاة وأسلم على أيديهم الكثيرون من جنسيات مختلفة· 5 ـ استخدام البريد الإلكتروني للدعوة إلى الله، وهو وسيلة جيدة للدعوة ومكملة للوسائل الأخرى، فباستخدام البريد الإلكتروني يمكن توجيه دعوة الإسلام إلى ملايين من العناوين الإلكترونية، ويمكن اختيار شريحة ذات مواصفات معينة لكي تصلها الدعوات· ويتم ذلك أما بالمراسلة الفردية، أو بالاتفاق مع شركات الإنترنت التي تقدم الخدمات البريدية مقابل أجر معين، فهذه الشركات لها قوائم بريدية تتجاوز أحيانا الخمسين مليون عنوان بريدي، وبالاتفاق مع هذه الشركات يمكن توصيل دعوة إلى الإسلام إلى خمسين مليون مشترك بالإنترنت، وهذه وسيلة جيدة إذا أحسن استخدامها، وقام بها علماء غيورون على الإسلام ودعوته· أتمنى تكونوا استفدتم من الموضوع وأذكركم ان الموضوع منقوووووول ولكنى نقلته ليستفيد منه كل من لديه موقع إسلامى او اللى بيفكر ينشئ موقع إسلامى وفى النهاية أتمنى لكم التوفيق جميعا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته (: |
جميل جدا
اقتباس (al7ayah) عندك حق أخى ولو نظرت للمواقع الهادفه التى تنشر محتوى محترم سواء إسلامى أو حتى مقالات عاديه أو أشعار محترمه تجد التفاعل معها بسيط لكن فل مقابل المواقع الإباحية تجدها منتشره بسرعه رهيبه نحن نحتاج لتصحيح الوعى أولا لا اخالفك في اي نقطة زد على ذالك مواقع الغناء والافلام، المسلسلات تجد الناس يدافعون عن اي مغنية تتعرض للاهانة مثلا، والاسلام ومقدساته تهان والاغلبية لا تبالي اظافات ucoz | دعم مواقع ucoz | الدعم المتقدم لمواقع ucoz دروس، اضافات، قوالب, دعم وتطوير مواقع ucoz انطلاقتك نحو انشاء المواقع تبدا من اول نقطة |
بارك الله فيكم جميعاً ، احب ان اضيف ان اصحاب المواقع عندما يتبنون فكرة الموقع يفكرون اولاً في اهتمامات الزائرين حتى يبقو اطول وقت ممكن داخل الموقع وان يعاودون الزيارات كلما دخلو الانترنت
لهذا تجد اصحاب المواقع يفكرون اولاً في مواقع الغناء والافلام و المسلسلات والمحرمات لان اكثر الزائرين اليوم بل اغلبهم من الشباب ولهذا يرون ان عرض الكتب التثقيفية والمقالات العلمية المفيدة ليست نافعه ولا تجذب الزوار لهذا عندما نريد ان ننبه .. ننبه الزوار وليس اصحاب المواقع فعندما يميل الزوار الى الدين و العلم والقافة ستجد كل المواقع تتحدث عن هذا لهذا اتفق تماماً مع الاخ " الحياه " عندما قال يجب تصحيح الوعي اولاً بارك الله فيكم جميعاً |
| |||
| |||